متن المظفّر الإسفزاري في علمي الأثقال والحيل

تحقيق نقدي ودراسة تاريخية لنصوص جديدة في تقليد الميكانيكا العربية

لأبي حاتم المظفّر بن إسماعيل الإسفزاريتحقيق محمد أبطوي وسليم الحسني
بدون تقييم (1 آراء المستهلكين)
رمز المنتج (SKU) 101000 التصنيفات: ، التاريخ:2013اللغة:عربيالطبعة:1رقم الإيداع:9781905122547نوع الغلاف:غلاف مجلدعدد المجلدات: 1عدد الصفحات:528الوزن:1.783kg

£29.14

متوفر في المخزون

Citations
Views
5
Altmetric

الملخص

يتطرق هذا الكتاب المحقق تحقيقا نقدياً إلى ميدان الميكانيكا عند المسلمين، الذي كان أسلافنا ينعتونه بعلمي الأثقال والحيّل من سبع نصوص. وينتمي متنه إلى نظرية الميزان القباني وتطبيقاته. كما يصف لنا بتوسع واستفاضة مجموعة كبيرة من الآلات الميكانيكية. كما يتكوّن متنه العلمي في الأثقال والحيل، من سبع نصوص. ومن شأن الإطلاع على هذا الكتاب أن يغني معرفة المؤرخين والباحثين في التراث الإسلامي حول تاريخ الميكانيكا العربية، كما يبرهن على مدى الجدّة والأصالة التي تتمتع بهما المساهمة العربية في دراسة الآلات، بوسائل الرياضيات والفيزياء والتجربة والوصف، وبأن تجربة العلماء المسلمين ساهمت بقوة في تقدم المعرفة العلمية وتحوُّلها، وفي تأويل محتوياتها من زاوية تاريخ التكنولوجيا والهندسة الميكانيكية.

المحتوى

قائمة المحتويات

تقديم معالي الشيخ أحمد زكي يماني

شكر وعرفان لمؤسسة الفرقان

المكافئات العددية لحروف الأبجدية العربية

مقدمة عامة

القسم الأول:

المظفّر الإسفزاري عالم الأثقال والحيّل: دراسة تاريخية حول سيرته العلمية ومقدمات حول الدلالة التاريخية والنظرية لمؤلفاته في الميكانيكا

1. الميكانيكا العربية بين علمي الأثقال والحيّل

2. حياة الإسفزاري وأعماله

1.2. سيرته العلمية

2.2. آثاره ومؤلفاته

1.2.2. تآليف في فروع علمية مختلفة

2.2.2. نصوص المتن الميكانيكي

3. المتن الميكانيكي ودلالته التاريخية والنظرية

1.3. البنية المركّبة لرسالة الـ "إرشاد"

2.3. منهجية التحرير في "مجموع في الحيل"

4. وصف المخطوطات وأسلوب التحقيق

1.4. وصف مخطوط دمشق لرسالة الـ "إرشاد"

2.4. وصف المخطوطات الثلاث لـ "مجموع في الحيل" وجرد محتوياتها

1.2.4. مخطوط حيدراباد

2.2.4. مخطوط مانشستر

3.2.4. مخطوط طهران

3.4. أسلوب التحقيق النقدي وطرق إثبات النص

4.4. رموز المخطوطات

القسم الثاني:

التحقيق النقدي لمتن الإسفزاري في علمي الأثقال والحيّل

1. التحقيق النقدي لنظرية الميزان القباني وتطبيقاته

1.1. تحقيق "إرشاد ذوي العِرفان إلى صناعة القفّان"

2.1. تحقيق نشرة الخازني لنص الـ "إرشاد":

"في مراكز الأثقال وصَنعة القفّان"

2. التحقيق النقدي لـ "مجموع في الحيّل" للإسفزاري

1.2. حِكايات صوّر كتاب الحيّل لبني موسى بن شاكر

2.2. حِكايات كتاب فيلون المجانيقي في الحيّل

3.2. مَعاني كتاب إيرن المجانيقي في رفع الأشياء لثقيلة بالقّوة اليسيرة

4.2. كتاب أبُلونيوس في البَكَرة

5.2. صور صندوق السّاقي

القسم الثالث: الملاحق

1. قائمة الصفحات المصوّرة ونماذج الأشكال

1.1. قائمة الصفحات المصوّرة

2.1. قائمة نمادج الأشكال والرسوم

2. تأثير الإسفزاري في الخازني وتحديد المصادر النصيَّة لرسالة الـ "إرشاد"

3. التقابل بين أشكال وفقرات "مجموع في الحيل" وأعمال بني موسى وفيلون وهيرون

4. صفحات مختارة من المخطوطات

5. نماذج من رسوم وصور "مجموع في الحيل" وما يقابلها في الأعمال الأصلية

6. قائمة المراجع

1.6. المراجع العربية

2.6. مراجع باللغات الأوروبية

7. تقديم باللغة الإنجليزية

English Foreword

مراجعات وإشادات

  • مراجعة

    بقلم : د. أحمد بن محمد الدبيان

    مراجعة النشرة المحققة لكتاب "متن المظفر الإسفزاري في علمي الأثقال والحيل"

    إن مصنفات العرب والمسلمين في مجال العلوم التطبيقية كثيرة، ولكن فقد منها جزءٌ كبيرٌ بسبب قلة التلاميذ قديماً بعد تدني مستوى العلوم التطبيقية في العالم العربي الإسلامي، وبسبب تردي الأوضاع السياسية بعد ضعف الدولة العباسية خاصة، وبسبب قلة الباحثين في تاريخ العلوم عند العرب اليوم إذا استثنينا المستشرقين وعدم الاهتمام لدى بعض الدارسين بالجدوى التطبيقية لهذا التراث في عالم اليوم. وقد كان علم الحيل عند المسلمين معتمداً في أساسه إلى حدٍ كبيرٍ على الدراسات والمصنفات الإغريقية التي جاءت من بلاد اليونان أو من مدرسة الإسكندرية الهلينية.
    ويبقى الفصل في مدى استفادة العرب من هذا العلم ومدى تمثلهم له، ومدى ما أضافوه إليه مرهوناً بمزيدٍ من التحقيقات العلمية للنصوص العربية والعثور على جديد منها، ومزيدٍ من الدراسات المقارنة والراجعة إلى الأصول الإغريقية إن وجدت. وهذا عمل علمي شاق نهض بأكثره المستشرقون ممن لديهم دراية بالدراسات الكلاسيكية مع تاريخ العلوم عند العرب.
    وهذا الكتاب تحقيق متينٌ لمتنٍ هامٍّ جداً في علم الميكانيكا ( Μηχανική ) كما يسميه الإغريق، أو هو ( علم الِحَيلِ ) كما يسميه العرب المسلمون. وتأتي قيمته من باب ندرة النص والإضافة إلى تاريخ العلم، ومن باب أن المتون العلمية التطبيقية العربية تعاني من ضعف التحقيق وقلة المشتغلين فيها كما ذكرنا ، وخاصة ما كان منها ذا أصول يونانية أو سريانية ؛ لأن المحقق في هذه الحال لابد أن يكون على درايةٍ جيدةٍ بالعلم نفسه، وأن يجمع بجوارِ ذلك علماً بالمنهج الفيلولوجي النقدي، وأن يتوفر لديه نصيبٌ من الدراية بلغاتٍ تتقاطع حول النص وتشترك في تفسيره. وهذه لا تتوفر لعلماء كثيرٍ. وقد أجاد المحققان : محمد أبطوي ، وسليم الحسني في تقديم النص وضبطه وتقويمه وإعادة تحريره وهذا أمر صعبٌ في هذه العلوم ، وأغنيا الباحثين بأن أوردا في آخر الكتاب صور الرسومات في المخطوط، وأورداها كما هي وزادا بأن نفذاها في رسومات أكثر إتقاناً وفاءً للدقة العلمية. وأعتقد أن جهدهما في إعادة رسم الأجهزة والآلات التي أوردها المؤلف بالطرق الحديثة أمرٌ نادرٌ مشكورٌ في التحقيق يندر أن يوجد مثلُه اليوم. وسأتطرق هنا إلى بعض المسائل المتعلقة بالمنهج الفيلولوجي بالدرجة الأولى في نشرة هذا الكتاب .
    ضم الكتاب حسب نشرة المحققَين وما ذكراه في مقدمة التحقيق تحقيقاً لسبعة نصوص هي :
    1. إرشاد ذوي العرفان إلى صناعة القفّان، لأبي حاتم الإسفزاري .
    2. نشرة الخازني لنص الإرشاد السابق.
    3. حكايات صور كتاب الحيل لبني موسى ابن شاكر للأسفرازي نفسه.
    4. حكايات كتاب فيلون المجانيقي في الحيل
    5. معاني كتاب إيرن المجانيقي في رفع الأشياء الثقيلة بالقوة اليسيرة.
    6. كتاب أبلونيوس في البكرة.
    7. صورة صندوق الساقي.
    وأول ما يلفت النظر في هذه النشرة النقدية عند الرجوع إلى التحقيق هو أن المحققين الفاضلين سميا الكتاب ( متن المظفر الإسفزاري في علمي الأثقال والحيل ) فحذفا من العنوان المطبوع المنشور اسم الكتاب الأول في هذا التحقيق وهو عنوان وضعه مؤلفه وهو : (إرشاد ذوي العرفان إلى صناعة القفّان ) وما كان ينبغي تجاوز عنوان المؤلف للأمانة العلمية ولتأثير ذلك على فهرسة التراث. وفي الوقت نفسه ومع رجوعهما إلى ثلاث مخطوطات تمثل باقي النص المحقق. وهي مخطوطات حيدرآباد ومانشستر وطهران على اختلافاتٍ بينها ( الصفحات 54 - 68 )، لم يشيرا في وصف كل مخطوطٍ إلى وجود أي عنوانٍ لأيٍ من هذه المخطوطات التي ضمت هذا الكتاب المتعدد المقالات أو المجموع، بل اكتفيا بالقول إن آثار الأسفزاري يمثلها ( مخطوطٌ طويلٌ نشير إليه بعنوانٍ يدلّ على محتوياته وهو مجموعٌ في الحِيَلِ ) وهذا يدل على أن هذا العنوان ( مجموعٌ في الِحيل = Mechanical Corpus ) من اجتهاد المحققين وليس من أصل الكتاب، ومع أن هذا تصرفٌ جيد، إلا أنهما لم يبيّنا ذلك بصورة تقطع الشك عندما وصفا كل مخطوط ويبينا بأنه خِلوٌ من العنوان. وبهذا غطى العنوان الذي ارتضاه المحققان للكتاب على اسم الكتاب الأول الذي وضعه المؤلف الإسفزاري، ولم يتضح لنا لماذا لم يحمل المجموعُ أي عنوان !!
    ولم يشر المحققان كذلك إلى تواريخ نسخ المخطوطات عندما وصفاها، بل تكلما عن التاريخ التقديري للنسخة الواردة من طهران فقط (ص 65). وكان ينبغي النص على وجود التاريخ وعدمه عند وصف كل مخطوطٍ على حدةٍ.
    يتبادر إلى الذهن ويُفهم من عدة مواقع في الكتاب في نشرة النصف الثاني منه( مجموعٌ في الحيل ) ومن مواضع في مقدمة المحققين أن النص يضم عدة نصوصٍ مستقلة في علم الميكانيا، ( ص 40 )، ولكن الذي يبدو لي ، وهو اجتهادٌ مني - أنه كتابٌ واحدٌ فقط للأسفزاري، ولكنه مكتوبٌ على طريقة الملخصات التي يبدو أن العرب ورثوها علمياً من تقاليد مدرسة الإسكندرية الكلاسيكية، والتي اشتهر من ملخصاتها في الطب عند العرب الملخصات المشهورة( جوامع الإسكندرانيين ) والتي تسمى في مصنفات العالم اللاتيني (Summaria Alexandrinarum).
    ومع أن الإسفزاري يقول في أول المجموع ( ص 130 – 131 ) : " جمعنا في هذا الكتاب ما تأدى إلينا من كتب القدماء المصنفة في أنواع الحيل ومن أتى بعدهم مثل كتاب فيلون ومثل كتاب إيرن المجانيقي ...إلخ " . وهو ما يوهم بنقل الكتب التي ألفها الآخرون كاملةً، إلا أنه يقول في هذه المقدمة نفسها ( ص 131 ) : " حكيناها بأوجز العبارة ...وتكلفنا تسهيل ما قصدوه ، وتصوير ما أتوا به على ما رتبوه، من غير نقصانٍ في عدد تلك الحيل " . إهـ . وهو الأمر الذي يدل على أن المؤلف الإسفرازي قد لخّص الكتب، وأتى لها بجوامع (Summaria). وتأسيساً على هذا فإني أعتقد أن النص الموجود لكتاب أبلونيوس ( Apollonios) في البكرة لا يخرج عن هذا الإطار. وإن كان المخطوط يوحي بأنه أورد نص كتاب أبولونيوس (ص 352)؛ لأنه قال في نهاية النص : " تمّ ما وجد من كتاب أبلونيوس في البكرة " . ولكنه فعل الشيء نفسه مع كتاب فيلون البيزنطي( Philon ) في (ص 282) حين قال في آخره : " تم كتاب فيلون المجانيقي " . وفي نهاية تلخيصه لكتاب إيرن الإسكندري (Heron) قال المؤلف (ص 344): " تمت المقالة الثانية والحمد لله رب العالمين والصلاة على نبيّه محمدٍ وآله. " . وهذا ما يدل على أن الكتاب مقالاتٌ وملخصاتٌ لهذه الكتب في علم الميكانيكا عند العرب والذين ورثوا له متوناً مهمةً من الإغريق كما يظهر مما هو معلوم من تاريخ العلم. ويؤيد ما ذكرته هنا أن لمحققين قد ذكرا أن نص فيلون هذا يختلف عن ترجمته العربية التي نشرها كارا دي فو ( ص 49 ) .
    وتأسيساً على هذا فإني أعتقد أن ما عدّه المحققان ( ص 42 – 43 ) نصاً لأبولونيوس (Apollonios)في البكرة أمرٌ فيه شكٌ كبير؛ لأن سياق الكتاب سياق تلخيصٍ واستخراجٍ، وليس سياقَ اقتباسٍ ونقلٍ. ويبقى القول مع ذلك إن التلخيص مفيد في الدلالة على أهمّ محتويات الكتاب اليوناني المفقود.
    من نواقص هذا التحقيق أنه يفتقر إلى فهرس شاملٍ للمصطلحات العلمية في النص، وكان لا بدّ من إيرادها، خاصة أن كثيراً منها لا يفهم بصورة منفردة داخل سياق النص، حتى إن فُهم في موضع فقد لا يفهم في موقعٍ آخر. ومن هذه المفردات الاصطلاحية : المشيل ، الرمانة ، البارم ، العقرب، المعلاق...وغيرها مع وجود مفردات أخرى داخل النص تحتاج أيضاً إلى توضيحٍ وشرحٍ مثل: سَحّارة ( ص 135 )، وبُلبُلة ( ص 144 ) ، وبزال ( ص 147 )، مليار ( ص 148 ، 147 ) ، بثيون ( ص 218، 219 ) .ومن الواجب على المحقق أن يجلّي هذه الألفاظ بما يتوصل إليه من فهم للنصّ، ومن المعاجم المختصة. وتزويد التحقيق بفهرس علمي للمصطلحات أمرٌ ضروري للفائدتين العلمية واللغوية وهو يسهل الاستفادة من الكتاب لأي باحثٍ آخر.
    وفي ( ص 68 ) يذكر المحققان أنهما : " التزما طريقةً موحدةً في رسم الكلمات كإضافة الهمزة مثلاً في " الهواء " ( عوض الهوا ) دون التقيد بإثبات ذلك دائماً في جهاز التحقيق " . وقد كان من الأفضل في منهج التحقيق أن يعقدا فصلاً حول الرسم الإملائي في المخطوط ( Orthography ) لبيان منهجه. وهذا أدق من التغيير بلا إشارة دائماً كما ذكرا في عملهما.
    وفي سياق الكتابة وتحرير النص فإن المحققين الفاضلين قد ارتضيا كتابة اسم المؤلف الكلاسيكي إيرن الإسكندراني ( Heron) بالهاء في أوله في مقدمتهما ( ص 7 )، مع أنه ورد في النص العربي المحقَّق بدونها ( إيرن ) تبعاً للكتابة في مصنفات تاريخ العلوم المعاصرة. وتتممياً لفائدة القارئ العربي أقول إن حروف اللغة اليونانية تخلو من حرف الهاء، ولكنهم يشيرون إلى صوت الهاء الملفوظ في أول الكلمات بإشارة ضبط كالفاصلة تكون بجوار الحرف الأول ( ‛ ). ولذلك اضطرب النقلة القدماء في العصر العباسي في نقلها فمنهم في العصر العباسي من يعتمد التعريب الصوتي فيكتب هذه الأعلام بالهاء كما نفعل في اللغات الأوروبية اليوم، ومنهم من يرجع إلى النص المكتوب فيسقط الهاء كما في نص الإسفزاري هذا. وصنع مثل صنيعه المترجم الشهير متى بن يونس القنائي ( ت 328 هـ ) في اسم الشاعر اليوناني ( هوميروس ) في نقله لكتاب أرسطوطاليس ( في الشعر ) والذي نقله متى بصيغة ( أوميروس ).
    وأخيراً يؤخذ على هذا التحقيق أيضاً من جهة اللغة العربية الأخطاءِ النحوية التي لا ينبغي أن تكونَ في كتابٍ مثلِه يتعلق بالتراث العربي. وهو الذي تتجلى جمالياته من خلال اللغة العربية أكثر شيْ. والأخطاء اللغوية موجودة كذلك في النص المحقق !. وكان يجب على المحققين تصحيحها لغوياً والإشارة إليها في الهامش لفائدة الباحث الآخر ومتتبع سير المخطوطات. والأخطاء اللغوية موجودةٌ كذلك في مقدمة المحققين خاصة في إعراب المثنى والذي يلزمه المحققان حرف الألف كثيراً !! . ومن غرائب الضبط في الكتاب أنهما التزما كثيراً فوق الكلمةٍ الأساسية في الكتاب وهي كلمة ( الحِـيَل ) فأورداها كثيراً جداً بتشديد الياء !!
    ونشر الكتاب على كلٍ جهدٌ رائع وإضافة رائعةٌ يفتقر إلى مثلها نشر التراث العربي الإسلامي في التحقيق العلمي. وطباعة الكتاب أنيقة تضاف إلى مفاخر مؤسسة الفرقان في دعم التراث العربي وعنايتها به.

المراجعات

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “متن المظفّر الإسفزاري في علمي الأثقال والحيل”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

صوت وصورة

معلومات إضافية

الوزن 1.783 كغ
الأبعاد 30 × 22 × 2.5 سم
المؤلف

لأبي حاتم المظفّر بن إسماعيل الإسفزاري

الطبعة

1

نوع الغلاف

غلاف مجلد

رقم الإيداع:

9781905122547

اللغة

عربي

المعرف الرقمي القديم للكتاب

102765

عدد الصفحات

528

التاريخ

2013

عدد المجلدات

1

تحقيق

تحقيق محمد أبطوي وسليم الحسني

إصدارات مماثلة...