الملخص
لا يؤرخ هذا الكتاب للمدينة المنورة وذكر فضلها وفضل المسجد النبوي فحسب، بل هو كتاب منسك وتاريخ وتراجم وأنساب معا.
فالكتاب في أوله دليل لآداب زيارة المسجد النبوي الشريف والسلام على النبي صلى الله عليه وسلم. أما القسم الأكبر والأهم من كتاب الروضة فقد اقتصر فيه المؤلف على تراجم من توفي في المدينة الشريفة ودفن في بقيعها. كما نجد فيه أبوابا وفصولا عن سيرة النبي عليه الصلاة والسلام وتراجم عن آبائه وجداته وأبنائه وبناته وأمهات المؤمنين والخلفاء الراشدين والعشرة المبشرين بالجنة.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.